ومهما شعر الإنسان بالفرح، فهو لن يتخيّل مقدرة المعوّق على استيعاب هذا الشعور والتعمّق به. إنها مشاعر حسّية باطنيّة تختلجنا ولا نعرف قيمتها إلاّ إذا أحسسنا بقوّة الألم، إلاّ إذا تمازج الشعور بالبهجة مع الإحساس بالأسى...........
اكتفي بتعلقي هذا المنقول عن شخص معاق بصريا وفنحن قد لا نشعر بمدى سعاده فاطمه